التوثيق للمسـتقبل

documentING For future

مجزرة رابعة

إصدار خاص 

 

الصفحة تحت الإنشاء

رواية

 

المذبحة

 

(رابعة العدوية)

يمكنك تنزيل وقراءة الرواية من مصدرها بالضغط هنا

 

في جو من الهم والحزن، يبدأ الكاتب في الجزء الأول من الكتاب بالتفكير في معاناة الوطن والشعب. يكرس الكتاب لشهداء الوطن، ويعبر عن رغبته في تخفيف الأعباء التي يعاني منها الشعب في ظل الأزمات المستمرة.

الكاتب يصف صراعه العاطفي والنفسي أثناء كتابة الأحداث، حيث يشعر بالغموض والعجز عن تجسيد الواقع بشكل كامل. يعبر عن تأثير الأحداث المأساوية عليه وعلى الشعب بشكل عام.

تبدأ القصة بشخصية تعاني جسديًا وعاطفيًا، تفكر في أحداث اليوم الكارثي وتأثيرها على حياتها. تتضح الديناميات العائلية من خلال تفاعلات الشخصية مع أفراد أسرتها، حيث يظهر تباين وجهات نظرهم حول الوضع السياسي والأثر العاطفي الذي يترتب عليه.

يستعرض تفاصيل الحياة اليومية والتحديات التي يواجهها الأفراد في ظل الأحداث السياسية والاجتماعية. يصف العلاقات العائلية والصداقات، ويسلط الضوء على تأثير الأحداث على النفسية والروحانية للشخصيات. هذه المظاهر تعزز من تعقيد الرواية وتجعلها أكثر واقعية وإنسانية.

يصف الكاتب معاناة المعتقلين والمشاعر التي يعيشونها. يوضح كيف أن الكتابة كانت وسيلة للتعبير عن الأزمات والأهوال التي تعيشها الأمة، وكيف أن الأحداث التي شهدها الكاتب جعلته يشعر بالعجز عن الوصف والتعبير. الرواية تعكس الألم الذي يشعر به المعتقلون وأسرهم، وتصف الصراعات الداخلية والخارجية التي يواجهونها.

يتحدث الكاتب عن الاعتقالات والانتهاكات التي تعرضت لها الجمعيات الخيرية في مصر. يصف كيف قامت الشرطة بمداهمة هذه الجمعيات، نهب الأموال، الاعتداء على المرضى والعجائز، وتدمير الممتلكات. كما يروي الكاتب قصصًا مؤلمة عن الأطفال الذين فقدوا حياتهم نتيجة لهذه الأحداث، ويعبر عن غضب واستياء الناس من هذه الانتهاكات.

إبراهيم والنضال: يتحدث الكاتب عن إبراهيم الذي أصبح معروفًا بين الشباب والمثقفين بمقالاته، لكنه الآن يهدم نفسه وينتهي نهاية مروعة.

السياسة والمشهد: يناقش خريت وعمرو دور إبراهيم في التأثير على الحكومة وقانون الإرهاب والتظاهر، ويؤكد خريت على أهمية دورهم في المشهد السياسي.

القلق من المستقبل: يعبر عمرو عن قلقه من المستقبل، وخاصة من أحداث رابعة، بينما يحاول خريت طمأنته.

الاعتقالات: يصف الكاتب مشهد اعتقال المطرب محمد حسن ومنعه من الغناء لأسباب أمنية، مما يزيد من توتر عمرو.

يتحدث الكاتب عن المعتقلين وظروفهم الصعبة، مشيرًا إلى التعذيب والقتل الذي تعرض له المعتقلون من جماعة الإخوان المسلمين في عهد عبد الناصر. يصف الكاتب المجازر التي حدثت في السجون وكيف فقد جده عقله بسبب ما شاهده من دماء وأشلاء. كما يتناول الكاتب الاضطهاد الذي يتعرض له الإسلاميون في الوقت الحالي، ويعبر عن الألم والظلم الذي يشعر به المعتقلون وأسرهم.

يتحدث الكاتب عن المعتقلين في سياق الأحداث السياسية والاجتماعية. يصف كيف أن المعتقلين كانوا جزءًا من الحشود الكبيرة التي خرجت للتظاهر ضد الانقلاب العسكري، وكيف أن الشرطة والجيش تعاملوا معهم. كما يذكر الكاتب أن المعتقلين كانوا يؤمنون بقضيتهم وبأنهم يدافعون عن الشرعية والديمقراطية، وأنهم كانوا مستعدين للتضحية بحياتهم من أجل هذه المبادئ.

يتحدث الكاتب عن المعتقلين، مشيرًا إلى اعتقال حازم صلاح أبو إسماعيل، حيث تم اقتحام منزله واعتقاله بطريقة مهينة. كما يذكر اعتقال خيرت الشاطر وأفراد من عائلته، بالإضافة إلى اعتقال عصام سلطان وأبو العلا ماضي وقيادات أخرى من الإخوان وحزب الوسط. الكاتب يعبر عن الغضب والاستياء من هذه الاعتقالات ويصفها بأنها ظالمة وتهدف إلى إسكات المعارضة.

يتحدث الكاتب عن المعتصمين في ميدان رابعة العدوية، حيث يصف حالتهم ومعاناتهم. يركز على الإرادة القوية للمعتصمين رغم الظروف الصعبة، ويشير إلى الظلم الذي يعانون منه. كما يتناول الكاتب تأثير الإعلام السلبي والتحريض ضد المعتصمين، ويعبر عن استيائه من الوضع السياسي والاجتماعي في البلاد.

يتحدث الكاتب عن عبد الفضيل الذي يرفض تصديق الحكومة المصرية ويشعر بروح والده في ميدان رابعة العدوية. كما يتناول الكاتب الدكتورة سلوى التي تعمل في المستشفى الميداني وتتعلم عن الحب والرضا من المعتصمين. يصف الكاتب أيضًا الجيش بأنه يسعى للسلطة والمال، ويشير إلى الشهيد محمد صبحي الحداد الذي قُتل بدم بارد. وأخيرًا، يتحدث عن الفتاة النوبية العجوز التي تروي معاناتها منذ عهد عبد الناصر وحتى اليوم.

يتحدث الكاتب عن فتاة تتصل بأخيها ووالدها المعتقلين بشكل متكرر للاطمئنان عليهما. تعبر عن غضبها من الإشاعات التي يطلقها الإعلاميون حول ميدان رابعة والنهضة، وتصف مؤيدي الانقلاب بالعبيد. الفتاة، رغم صغر سنها، تتمتع بمعرفة واسعة في الدين والأدب وتنتقد بشدة العلمانيين وشيوخ السلطان. تعبر عن حبها للإسلام وتؤكد أن الوطنية جزء من الدين.

يتحدث الكاتب عن مشاعر الظلم والاضطهاد التي يشعر بها المعتقلون، ويعبر عن أمله في الشهادة واللقاء بالجنة. يصف الكاتب الإيمان القوي لدى المعتقلين ورغبتهم في الحرية والعيش بكرامة بعيداً عن الظلم. كما يتناول التحديات التي يواجهها المعتقلون في ظل النظام القمعي، ويؤكد على الثبات والإصرار على تحقيق العدالة.

يتحدث الكاتب عن المعتقلين وأوضاعهم في الميدان. يصف الكاتب مشاعر القلق والخوف التي يعيشها المعتقلون وأسرهم، وكيف يحاولون التمسك بالأمل والإيمان رغم الظروف الصعبة. كما يتناول الكاتب التحديات اليومية التي يواجهها المعتقلون، مثل نقص الراحة والطعام، والضغوط النفسية التي يتعرضون لها.

يصف الكاتب الطريق إلى الحرس الجمهوري في ظلمة ما قبل الفجر، حيث يلتقي هشام مع مجموعة من الشباب المعتصمين. يتحدثون عن الظلم والفساد في الجيش والحكومة، ويعبرون عن رغبتهم في الحرية والعدالة. يتخلل النص مشاهد من الصلاة والدعاء، ويصف الكاتب الهجوم العنيف على المعتصمين من قبل قوات الأمن، مما يؤدي إلى سقوط العديد من الضحايا.

صف الكاتب مشهدًا مؤلمًا حيث يتم اعتقال الجنود الذين رفضوا إطلاق النار على المتظاهرين. القائد يهددهم بالمحاكمة العسكرية والإعدام، لكن الجنود يصرون على موقفهم. يتم اعتقالهم وسحبهم من الميدان. المشهد يعكس الصراع الداخلي للجنود بين الأوامر العسكرية وضميرهم الإنساني.

يتحدث الكاتب عن المعتقلين والظلم الذي يعانون منه. يصف المشاهد المؤلمة في ميادين الاعتصام، حيث يقف الناس بجانب أحبائهم الذين فقدوا حياتهم، ويعبرون عن حزنهم بطرق مختلفة مثل البكاء، قراءة القرآن، أو الصلاة. كما يتناول الكاتب القمع العسكري للشباب العزل، ويصف كيف أن الجنود يتلقون أوامر بالقتل دون تفكير. يتحدث أيضًا عن الاحتجاجات والشعور بالعجز والضعف الذي يسيطر على المعتصمين، ويعبر عن الأمل في تحقيق العدالة والنصر على الظلم.

يتحدث الكاتب عن ميدان رابعة وكيف كان المعتصمون هناك يشعرون بالسكينة والطمأنينة أثناء الصلاة والذكر. كما يصف احتفالات الثانوية العامة في الميدان وكيف كانت مليئة بالفرح والمحبة بين الجميع. الكاتب أيضًا يتناول التوترات بين الجيش والمتظاهرين، ويشير إلى خطاب السيسي الذي دعا فيه المصريين للنزول إلى الشوارع لتفويض الجيش لمحاربة الإرهاب المحتمل.

يتحدث الكاتب عن مواقف المعتقلين في ميدان رابعة العدوية، حيث يصف صمودهم وثباتهم رغم الظروف الصعبة. يبرز الكاتب النقاشات الحادة حول شخصية السيسي وقراراته، ويشير إلى التظاهرات الحاشدة التي خرجت في مختلف المحافظات المصرية رفضًا للانقلاب. كما يتناول الروح المعنوية العالية للمعتصمين، رغم فقدانهم لأحبائهم في المجازر.

يتحدث الكاتب عن المعتقلين الذين تم اقتيادهم من المسجد بعد اقتحامه من قبل البلطجية والشرطة. يصف الكاتب كيف أن المعتقلين لم يُعرف عنهم أي شيء حتى الآن، مما أثار قلق وغضب المعتصمين في ميدان رابعة. كما يوضح الكاتب أن هناك مسيرة كبيرة كانت تُجهز للتوجه نحو العباسية للتعبير عن مطالبهم، ولكنها تعرضت لهجوم من الشرطة والبلطجية، مما أدى إلى حالة من الفوضى والخوف بين المعتصمين.

يصف الكاتب مشاهد من الاحتجاجات والمواجهات مع الشرطة، حيث يتحدث عن المعتقلين والمصابين. يروي كيف أن الشرطة والبلطجية كانوا يهاجمون المتظاهرين بوحشية، مما أدى إلى سقوط العديد من الشهداء والمصابين. كما يصف الكاتب مشاعر الحزن والعجز التي كانت تسيطر على المتظاهرين وأسرهم، وكيف كانوا يحاولون بناء أسوار لحماية أنفسهم من الهجمات.

يتحدث الكاتب عن المعتقلين ومعاناتهم، حيث يصف التعذيب الذي يتعرضون له، بما في ذلك الضرب والصعق الكهربائي. يذكر الكاتب أيضًا الظروف القاسية التي يعيشونها في المعتقلات، وكيف أن الضعف والعجز يلازمانهم دائمًا. كما يتحدث عن الأمل الذي شعروا به خلال الثورة، وكيف تحولت أحلامهم إلى خيبة أمل بعد الانقلاب.